يمتد مشروع تلال الطي المبتكر في الشارقة على مساحة واسعة تبلغ 552,486 مترًا مربعًا، ليقدم مزيجًا فريدًا من الفخامة، والابتكار، والاستدامة. يهدف المشروع إلى إعادة تعريف مفهوم الحياة العصرية، ووضع معايير جديدة للتميز السكني.
تتولى إيفا للفنادق والمنتجعات قيادة عملية التطوير والتصميم والتنفيذ والتسويق لهذا المشروع، الذي يعد بتقديم تجربة حياة لا مثيل لها على أرض مملوكة بفخر لشركة عقارات الكويت.
اكتشف
رؤية مشروع تلال الطي: حياة مستدامة بمعايير جديدة
في قلب الشارقة، يبرز مشروع تلال الطي كرؤية مبتكرة تهدف إلى إنشاء مجتمع سكني راقٍ يضع معايير جديدة للحياة المستدامة في المنطقة.
نسعى من خلال التصميم المبتكر، وممارسات البناء المستدامة، والمرافق الحديثة إلى تقديم تجربة معيشية استثنائية تتجاوز توقعات السوق المستهدف. لتحقيق هذا الهدف، ستقوم شركة إيفا للفنادق والمنتجعات، المعروفة بخبرتها في مجال التطوير العقاري وقدرتها على تقديم منتجات عقارية مميزة ومبتكرة.”
وجهة استثمارية رائدة عالميًا
تلال الطي: إعادة تعريف العقارات في الشارقة
يُعد سوق العقارات في دولة الإمارات من بين أكثر القطاعات جاذبية على المستويين الإقليمي والعالمي. وكما أشار طلال البحر، نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة عقارات الكويت: “برزت إمارة الشارقة كوجهة مفضلة للمستثمرين، لما تقدمه من بيئة استثمارية آمنة وملائمة للأعمال. كما أن التزام الإمارة بدعم وتعزيز القطاع العقاري يزيد من جاذبيتها كمركز استثماري رائد.”
استثمر في المستقبل، حيث تلتقي الفرص والإمكانات في مكان واحد.
حول المطور : إيفا للفنادق والمنتجعات
الريادة في تطوير المشاريع الفندقية والسكنية الفاخرة
تعتبر إيفا للفنادق والمنتجعات (IFA HR) شركة عالمية رائدة في تطوير المشاريع المدمجة التي تجمع بين الفنادق والمنتجعات السكنية، إلى جانب تقديم خدمات الترفيه الفاخرة. مع وجود وجهات سياحية وسكنية فاخرة حول العالم، تلتزم الشركة بتقديم منتجات وخدمات فائقة الجودة تعزز من تجربة عملائها في الأسواق الحالية.
تركز إيفا حاليًا على محورين أساسيين: الحفاظ على أعمالها الرئيسية من خلال تقديم حلول مبتكرة في الأسواق القائمة، والتوسع في خدمات إدارة العقارات السكنية بما يشمل البيع بالتجزئة والجملة. إلى جانب ذلك، تستمر الشركة في تقييم الأسواق الناشئة لإجراء استحواذات استراتيجية وشراكات جديدة تساهم في تنويع وتوسيع محفظتها في أوروبا وإفريقيا وآسيا، مما يعكس التزامها بالنمو والتطور المستدام.